الملائكة تنقذ فتاة من الإغتصاب ... سبحان الله
قصه حقيقية حصلت أحداثها في الرياض
ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه
واضع المناكير ولا اكاد ازيلها الا لتغيير
اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر،
وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده،
بل لا اعرف كيف الصلاة
والعجيب اني مربية اجيال
معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعود الا بعد صلاة العصر،
المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات،
وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج
فمنهن المتزوجة حديثا، ومنهن الحامل.
ومنهن التي في اجازة امومه،
وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء،
فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي،
ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي،
وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره، وخرجت بسرعه فركبت السياره،
وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه،
سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت و...و...و
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل،
فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق، فنهضت خائفة،
ورفعت الستار .....ما هذا الطريق؟؟؟؟
وما لذي صاااار؟؟؟؟
فلان أين تذهب بي!!؟؟؟
قال لي وكل وقااااحة:
الآن ستعرفين!!
فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ............ قلت له وكلي خوووف
يافلان أما تخاف الله!!!!!!
اتعلم عقوبة ما تنوي فعله
وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله،
وكنت اعلم أني هالكة......لا محالة.
فقال بثقة أبليسية لعينة:
أما خفتي الله أنتي وأنتي تضحكين بغنج وميوعة، وتمازحيني؟؟
ولا تعلمين انك فتنتيني،
واني لن اتركك حتى آخذ ما أريد. بكيت...صرخت؟؟
ولكن المكان
بعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييد،
ولا يوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد،
مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف،
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء،
وقلت بيأس وأستسلام،
أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!
فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة
الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي،
صليتها بخوووف...برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي،
توسلت لله تعالى ان يرحمني،
ويتوب علي، وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان،
وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.
وأنا أنهي صلاتي.
تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكااااااااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!!
أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!
لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني،
ولكن فرحت بجنون وأخذت أقفز، وأناااااااااااادي
وذلك السائق ينهرني،
ولكني لم أبالي به......
من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.
فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة،
وقال أركبي مع أحمد في السيارة،
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق...... ركبت مع
أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:
كيف عرفتما بمكاني؟
وكيف جئت من الشرقيه ؟
..ومتى؟
قال: في البيت تعرفين كل شيئ.
وركب محمد معنا وعدنا للرياض وانا غير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا
الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها
الخبر وسنعود بعد قليل،
ونزلت مسرعة، مسرورة أخبر أمي.
دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة،
قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه،
وأخوك محمد ما زال نائما.
فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناااه فعلا لا زال نائم.
أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث...
فأقسم بالله العظيم انه لم يخرج من غرفتة ولا يعلم بالقصة؟؟؟؟؟
ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن،
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن،
بعدها بكيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييت
وعرفت أن كل ما حصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .
فحمدت الله تعالى على ذلك،
وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه
ولأن صاحبة القصة أقسمت على كل من يسمعها ان ينشرها للفائده فتقول
لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه
واضع المناكير ولا اكاد ازيلها الا لتغيير
اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم
اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر،
وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده،
بل لا اعرف كيف الصلاة
والعجيب اني مربية اجيال
معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض
فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعود الا بعد صلاة العصر،
المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات،
وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج
فمنهن المتزوجة حديثا، ومنهن الحامل.
ومنهن التي في اجازة امومه،
وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء،
فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي،
ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي،
وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره، وخرجت بسرعه فركبت السياره،
وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه،
سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت و...و...و
فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل،
فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق، فنهضت خائفة،
ورفعت الستار .....ما هذا الطريق؟؟؟؟
وما لذي صاااار؟؟؟؟
فلان أين تذهب بي!!؟؟؟
قال لي وكل وقااااحة:
الآن ستعرفين!!
فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ............ قلت له وكلي خوووف
يافلان أما تخاف الله!!!!!!
اتعلم عقوبة ما تنوي فعله
وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله،
وكنت اعلم أني هالكة......لا محالة.
فقال بثقة أبليسية لعينة:
أما خفتي الله أنتي وأنتي تضحكين بغنج وميوعة، وتمازحيني؟؟
ولا تعلمين انك فتنتيني،
واني لن اتركك حتى آخذ ما أريد. بكيت...صرخت؟؟
ولكن المكان
بعيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييييييييد،
ولا يوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد،
مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف،
رجوته وقد أعياني البكاااااااااااااااااء،
وقلت بيأس وأستسلام،
أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!!
فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقاااااااد الى ساحة
الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي،
صليتها بخوووف...برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي،
توسلت لله تعالى ان يرحمني،
ويتوب علي، وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان،
وفي لحظة والموت ي..د..ن..و.
وأنا أنهي صلاتي.
تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وكااااااااانت المفاجأة.
مالذي أراه.!!!!!
أني أرى سيارة أخي قادمة!!
نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!!
لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني،
ولكن فرحت بجنون وأخذت أقفز، وأناااااااااااادي
وذلك السائق ينهرني،
ولكني لم أبالي به......
من أرى أنه أخي الذي يسكن الشرقيه وأخي الاخر الذي يسكن معنا.
فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة،
وقال أركبي مع أحمد في السيارة،
وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق...... ركبت مع
أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة:
كيف عرفتما بمكاني؟
وكيف جئت من الشرقيه ؟
..ومتى؟
قال: في البيت تعرفين كل شيئ.
وركب محمد معنا وعدنا للرياض وانا غير مصدقه لما يحدث. وعندما وصلنا
الى المنزل ونزلت من السيارة قالا لي أخوتي اذهبي لأمنا وأخبريها
الخبر وسنعود بعد قليل،
ونزلت مسرعة، مسرورة أخبر أمي.
دخلت عليها في المطبخ وأحتضنتها وانا ابكي واخبرها بالقصة،
قالت لي بذهول ولكن أحمد فعلا في الشرقيه،
وأخوك محمد ما زال نائما.
فذهبنا الى غرفة محمد ووجدناااه فعلا لا زال نائم.
أيقظتة كالمجنونة أسئله مالذي يحدث...
فأقسم بالله العظيم انه لم يخرج من غرفتة ولا يعلم بالقصة؟؟؟؟؟
ذهبت الى سماعة الهاتف تناولتها وأنا أكاد أجن،
فسألتة فقال ولكني في عملي الأن،
بعدها بكيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييت
وعرفت أن كل ما حصل أنما ملكين أرسلهما ربي لينقذاني من براثن هذا الاثم .
فحمدت الله تعالى على ذلك،
وكانت هي سبب هدايتي ولله الحمد والمنه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق